MODERN TEACHING AIDS: A MEANS TO UPGRADE LEARNING PROCCESS IN NIGERIAN ARABIC INSTITUTIONS
Abstract
إن اللغة العربية تواجه معوقات كثيرات في المدارس والمعاهد والكليات التي تدرس فيها هذه اللغة، منها غيات الوسائل التعليمية الفعالة التي سأتحدث عنها في هذه المقالة.
مما لا جدال فيه لدي الجميع، إن الوسائل التعليمية مهما اختلفت مسمياتها وآراء العلماء فيها، إلا أنها قديمة قدم التاريخ ، وتعتبر في نفس الوقت حديثة مع حداثة الزمن والتطور الذي نعيشه، و اللغة هي الوسيلة التي تعتمد عليها في تربية التلاميذ وتوجيههم وهي الأساس الذي يقوم عليه في اكتسابهم الخبرات والمعارف والمهرات كما أنها العربية. وقد تطور استخدام الوسيلة التعليمية من قبل الإنسان مع تطور الزمن والإمكانات المتوفرة لديه ، ولعل ما نشاهده الآن من التنوع في استخدامات الوسائل التعليمية هو دليل على التطور الذي وصلت إليه، ولابد لهذه الوسائل أن يتوفرفيها شروط كثيرة سوف أستعرضها لاحقاً ولكن لابد من الحديث عن شرط مهم في بداية موضوعي، ألا وهو مناسبة الوسيلة للمتعلم سواء فيما يخص سنه، أو طبيعته أو مجتمعة .
لذلك نقول أن الوسيلة التي تستخدم في مدارس رياض الأطفال، لا تناسب الوسيلة في المرحلة الابتدائية، أو المتوسطة، أو الثانوية، وهكذا ـ لذلك كان لزاماً على المربي والمعلم أن يحسن اختياره للوسيلة التعليمية، وما يناسب المتعلمين .وتتركز هذه المقالة إلى ما يلى: الوسائل التعليميّة، أهميّة الوسائل التعليميّة، الخلل في مراعاة أسس استخدام الوسائل التعليمية، أنواع الوسائل التعليميّة، مشاكل في استعمال الوسائل التعليمية، دور الوسائل التعليمية في تحسين عملية التعليم والتعلم، الخاتمة، المراجع.
Author(s) and co-author(s) jointly and severally represent and warrant that the Article is original with the author(s) and does not infringe any copyright or violate any other right of any third parties and that the Article has not been published elsewhere. Author(s) agree to the terms that the IJO Journal will have the full right to remove the published article on any misconduct found in the published article.